هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نورت [ رفيع الذوق ] يَ ~{ زائر } ~/
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جي جو
إداريـه
إداريـه
جي جو


عـدّدّ أِلًمِسٌـأُهِمّـأَتِ : 1863
أًلّنِقٌأَطَ : 4455
أٌلُـسًمّـ۶ـهّ : 20
تُـأِرٌيِـخٌ أٌلّتّـسًجّيٌـلً : 05/04/2012
أُلٌتًرٌفُيّه : الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  163009546
أُلًعًمًلِ : الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  896693288
مُـزّأٌجّـڳّ : الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  764481147
انثى
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  482153572
mms : الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  603469170
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  192119332
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  431095096
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  935340739

الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  Empty
مُساهمةموضوع: الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها    الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 27, 2012 2:53 am



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدُ لله الذي فرض الحج على عباده إلى بيته الحرام، ورتَّب على ذلك جزيل الأجر ووافر الإنعام، فمَن حج البيت فلم يرفث ولم يفسق خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه نقيًّا من الذنوب والآثام، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة دار السلام، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ذو الجلال والإكرام، وأشهدُ أن محمدًا عبده ورسوله أفضل من صلَّى وزكَّى وحجَّ وصام، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان ما تعاقبت الليالي والأيام، وسلَّم تسليمًا كثيرًا .
أما بعد:
فيا أيها الناس، اتَّقوا الله تعالى وأدّوا ما فرض عليكم من الحج إلى بيته الحرام حيث استطعتم إلى ذلك سبيلاً، فقد قال الله تعالى: ﴿وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾ [آل عمران: 97]، وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم:«الإسلام: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله وتُقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً»(1)، وأخبر صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن الإسلام مبني على هذه الخمس، فلا يتم إسلام العبد حتى يحج، ولا يستقيم بنيان إسلامه حتى يحج .
وعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: لقد هممتُ أن أبعث رجالاً إلى هذه الأمصار فينظروا كل من له جِدَة - أي: كل غني - ولم يحج فيضربوا عليهم الجزية، ما هم بمسلمين . ما هم بمسلمين .
ففريضة الحج ثابتة بكتاب الله وبسنّة رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - وبإجماع المسلمين عليها إجماعًا قطعيًّا؛ ولهذا قال العلماء: مَن أنكر فريضة الحج فقد كفر ومَن أقَرَّ بها وتركها تهاونًا فهو على خطر؛ فإن الله تعالى قال بعد ذكْر إيجابه على الناس:﴿وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾ [آل عمران: 97]، فكيف تطيبُ نفس المؤمن أن يترك الحج مع قدرته عليه بماله وبدنه وهو يعلم أنه من فرائض الإسلام وأركانه ! كيف يبخل بالمال على نفسه في أداء هذه الفريضة وهو يُنفق الكثير من ماله فيما تهواه نفسه ! كيف يوفّر نفسه عن التعب في الحج وهو يُرهق نفسه في التعب في أمور دنياه ! كيف يتثاقل فريضة الحج وهو لا يجب في العمر إلا مرّة واحدة ! كيف يتراخى ويؤخّر أداءه وهو لا يدري لعلّه لا يستطيع الوصول إلى البيت بعد عامه !
فاتَّقوا الله - عباد الله - وبادروا بأداء ما فرض الله عليكم من الحج تعبّدًا لله تعالى، ورضًى بحكمه، وسمعًا وطاعة لأمره إن كنتم مؤمنين، ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً﴾ [الأحزاب: 36] .
إن المؤمن إذا أدّى الحج والعمرة بعد بلوغه مرّة واحدة فقد أسقَطَ الفريضة عن نفسه وأكمل بذلك أركان إسلامه، ولم يجب عليه بعد ذلك حج ولا عمرة إلا أن يوجب ذلك على نفسه بنذر فيلزمه الوفاء بِما نذر لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: «مَن نذر أن يطيع الله فلْيطعه»(2) .
أيها المسلمون، إن من تمام رحمة الله ومن بالغ حكمته أن جعل لفرائضه حدودًا وشروطًا لتنضبط الفرائض وتتحدّد المسؤولية وجعل هذه الحدود والشروط في غاية المناسبة للفاعل والزمان والمكان، ومن هذه الفرائض: الحج، فله حدود وشروط لا يجب على المسلمين إلا بها، فمن ذلك: البلوغ، ويحصل البلوغ في الذكور بواحد من أمور ثلاثة: إنزال المني، أو تمام خمس عشرة سنة أو نبات شعر العانة، وفي الإناث بهذه الثلاثة وزيادة أمر رابع وهو: الحيض، فمَن لم يبلغ فلا حج عليه ولو كان غنيًّا ولكن لو حَجَّ صحَّ حجه تطوّعًا وله أجره، فإذا بلغ أدّى الفريضة؛ لأن حجه قبل البلوغ لا يسقط به الفرض؛ لأنه لم يُفرض عليه فهو كما لو تصدق بمال ينوي به الزكاة قبل أن يملك نصاب الزكاة؛ وعلى هذا فمَن حج ومعه أبناؤه أو بناته الصغار فإن حجّوا معه كان له الأجر ولهم ثواب الحج، وإن لم يحجوا فلا شيء عليه ولا عليهم .
ولكن يجب أن نسأل: هل من الأَولَى في هذه الأزمان مع الزحام الشديد والتعب الشديد، هل من الأَولَى أن نُحجِّج الصغار أو من الأَولَى ألا يحجوا ؟
إن مَنْ نظر إلى التعب الشديد وانشغال أولادهم بهم إذا حجَّجوهم يرى أن الأفضل ألا يحجوا بهم وأن يُبقوهم على حلّهم؛ أي: غير مُحْرِمين؛ لأنهم لو أحرموا بهم لتعب الصبيان ولتعب الآباء وربما يحصل مشقة عظيمة؛ لذلك أرى أنه في مثل هذه الأزمان ينبغي ألا يحجّج الصبيان؛ بمعنى: ألا يُحرم بهم الإنسان لو ذهب بهم معه .
ومن شروط وجوب الحج: أن يكون مستطيعًا بماله وبدنه؛ لأن الله تعالى شرط ذلك للوجوب في قوله: ﴿مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً﴾ [آل عمران: 97]، فمَن لم يكن مستطيعًا فلا حج عليه، فالاستطاعة بالمال: أن يملك الإنسان ما يكفي لحجه زائدًا عن حوائج بيته وما يحتاجه من نفقة وكسوة له ولعياله وزائدًا عن أجرة سكن وقضاء دَيْن سواء كان الدَّيْن حالاً أو مؤجّلاً، فمَن كان عنده مال يحتاجه لِمَا ذُكِر لم يجب عليه الحج، ومَن كان عليه دَيْن حالٌّ لم يجب عليه الحج حتى يوفيه، والدَّيْن: كل ما ثبت في ذمة الإنسان من قرض وثمن مبيع وأجرة وغيرها سواء كان ذلك للأفراد أو للحكومة، فمَن كان في ذمته درهم واحد حالٌّ فهو مَدِين ولا يجب عليه الحج حتى يبرئ ذمته منه إما بإسقاط أو وفاء؛ لأن قضاء الدَّيْن مهم جدًّا، حتى إن الرَّجل لَيُقتل في سبيل الله شهيدًا فتكفّر عنه الشهادة كل شيء إلا الدَّيْن فإنها لا تكفّره، وحتى إن الرَّجل ليموت عليه الدَّين فتتعلّق نفسه بدَيْنه حتى يُقضى عنه؛ إن النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو أرحم الخلق بأمته إذا قُدِّم إليه رَجل ليصلي عليه وعليه دَيْن امتنع من الصلاة عليه فقُدِّم إليه رَجل من الأنصار ليصلي عليه فخطا خطوات ثم قال:«هل عليه دَيْن» قالوا: نَعم، فتأخّر وقال: «صلّوا على صاحبكم»(3)، فإذا كان النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - مع رحمته ورأفته بالمؤمنين لا يصلي على مَنْ عليه دَيْن دلَّ ذلك دلالة واضحة على عِظم الدَّين، وأنه شديد على الإنسان .
وإني لآسف أن بعض الناس يتهاون بالدَّين فيستدين لأمور كماليّة ليس له بها حاجة، ولكنْ من أجل أن يماري غيره مِمَّن هو في طبقته أو أعلى منه وهذا خطأ؛ إن الدَّين مهم .
أما الدَّين المؤجّل فإن كان موثّقًا برهن يكفيه لم يسقط به وجوب الحج، فإذا كان على الإنسان دَيْن وقد أرهن به طالبه ما يكفي الدَّيْن وبيديه مال يمكنه أن يحج به فإنه يجب عليه الحج؛ لأنه قد استطاع إليه سبيلاً، أما إذا كان الدَّين المؤجّل غير موثق برهن يكفيه فإن الحج لا يجب على الإنسان حتى يبرأ من دَيْنه حتى لو استأذن من الدائن وقال: ائذن لي أن أحج وعليه دَيْن فإنه لا يحج حتى يقضيه؛ لأن ذمته مشغولة بدَيْنه ولو أذن له الدائن، لكن الديون المؤجَّلة التي إذا حلّت وجد الإنسان عنده ما يكفي لا تمنع وجوب الحج، فمثلاً: لو كان على الإنسان أقساط من الدَّيْن لصندوق التنمية العقاري ولكنه يثق أنه إذا حلَّ القسطُ أوفاه وعنده مال يستطيع الحج به فإنه يجب عليه أن يحج، أما الاستطاعة بالبدن: فأن يكون الإنسان قادرًا على الوصول بنفسه إلى البيت؛ أي: إلى مكة بدون مشقة فإن كان لا يستطيع الوصول إلى البيت أو يستطيع الوصول ولكن بمشقة شديدة كالمريض فإن كان يرجو الاستطاعة في المستقبل فلْينتظر حتى يستطيع ثم يحج، فإذا مات في هذه الحال حُجَّ عنه من تركته، وإن كان لا يرجو الاستطاعة في المستقبل كالكبير والمريض الميؤوس من برئه فإنه يُوَكِّل مَنْ يحج عنه من أقاربه أو غيرهم، فإن مات قبل التوكيل حُجّ عنه من تركته .
ومن الاستطاعة: أن يكون للمرأة مَحْرم فإذا لم يكن لها مَحْرم فليس عليها حج؛ لأنها لا تستطيع الوصول إلى البيت شرعًا؛ فإنها ممنوعة من السفر بدون مَحْرم، قال ابن عباس رضي الله عنهما: سمعتُ النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يخطب يقول: «لا يخلونّ رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم، ولا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم» فقام رجل فقال: يا رسول الله، إن امرأتي خرجت حاجّة وإني اكتُتبت في غزوة كذا وكذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «انطلق فحج مع امرأتك»(4)، فأمَرَه النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أن يدع الغزوة ويحج مع امرأته ولم يستفصل منه النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - هل كانت امرأته شابة، أو كان معها نساء أو لا ؟ وهو دليل على أن المرأة يَحْرم عليها السفر على أي حال وعلى أي مركوب من طائرة أو سيارة إلا بمحرم، والمحْرَمُ: كل مَن يحرم عليه نكاحها تحريمًا مؤبّدًا كالأب والابن والأخ وابن الأخ وابن الأخت والعم والخال سواء كان ذلك من نسب أو رضاعة وكأب الزوج وإن علا وابنه وإن نزل وزوج البنت وإن نزلت وزوج الأم وإن علت إذا كان قد دخل بها؛ لأن بنات الزوجة لا تكون حرامًا على زوجها إلا إذا كان قد دخل بها، ولا بدَّ أن يكون المحْرَم بالغًا عاقلاً، فمَن كان دون البلوغ فإنه لا يكفي أن يكون محْرَمًا؛ لأن المقصود من المحْرَم حفظ المرأة وصيانتها وهيبتها وذلك لا يحصل بالصغير .
ومن المعلوم أن الزوج يكون مَحْرمًا لزوجته ولكنّه ليس بنسب وإنما هو بسبب، فمَن رأى من نفسه أنه قد استكمل شروط وجوب الحج فلْيبادر به ولا يتأخر؛ فإن أوامر الله ورسوله على الفور بدون تأخير، قال ابن القيم -رحمه الله - وهو من أكبر تلاميذ شيخ الإسلام أو هو أكبرهم: مَنْ ترك الحج عمْدًا مع القدرة عليه حتى مات أو ترك الزكاة ولم يُخرجها حتى مات فإن مقتضى الدليل وقواعد الشرع أن فعلهما بعد موته لا يُبلِغُ ذمته ولا يُقبل منه، قال: والحق أحق أن يتّبع، وهذا من الفقه العظيم أن الإنسان إذا أخّر الواجبات بدون سبب شرعي فإن قضاءها بعد موته لا يُغني عنه شيئًا، فإذا كان الإنسان غنيًّا قادرًا على الحج وتركه تهاونًا فإنه إذا مات لا يُقضى عنه الحج؛ لأنه لا ينفعه، أما لو ترك الزكاة وفرّط فيها وتهاون حتى مات فإنها تُخرَج من تركته من أجل حق أهل الزكاة لكنها لا تبرئ ذمته عند الله عزَّ وجل .
فبادروا أيها المسلمون، بادروا بالواجبات، اغتنموا الأوقات وأدّوا ما أوجب الله عليكم قبل أن يأتي أحدكم الموت فيندم حين لا ينفع الندم، واسمعوا قول الله عزَّ وجل:﴿وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ﴾[الزمر: 54-58] .
اللهم وفّقنا للقيام بفرائضك، والتزام حدودك، وزِدْنا من فضلك وكرمك يا رب العالمين، اللهم أعِنّا على ذكْرك وعلى شكرك وعلى حسْن عبادتك، اللهم هَبْ لنا من أمرنا رشدًا، اللهم وفِّقنا لِمَا تحب وترضى يا رب العالمين .
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عـآشقـۃ الآبـدآع͡
عضو جديد
عضو جديد
عـآشقـۃ الآبـدآع͡


عـدّدّ أِلًمِسٌـأُهِمّـأَتِ : 12
أًلّنِقٌأَطَ : 12
أٌلُـسًمّـ۶ـهّ : 0
تُـأِرٌيِـخٌ أٌلّتّـسًجّيٌـلً : 30/08/2012
انثى
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  482153572
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  Jb12915568671

الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها    الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها  I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 30, 2012 12:07 pm

سلمت اناملك اخني الكريمه

شكرا لكي و لموضوعك المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحث على أداء فريضة الحج وبيان شروطها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حجاج بيت الله يغادرون مكة المكرمة بعد أداء فريضة الحج
» رحلة الخير " لأداء فريضة الحج "
»  أدعية الحج والعمرة
» أهمية الحج فى الإسلام
» فتاوى الحج للنساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: [ آلقسم إلاسلامي ] :: |¬» نَـفحَات إيمَـانيــﮧ-
انتقل الى: